ما تخافوش
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل.
ويسعدنا كثيرا انضمامك لنا..
هنا للتسجيل اضغط
ما تخافوش
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل.
ويسعدنا كثيرا انضمامك لنا..
هنا للتسجيل اضغط
ما تخافوش
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ما تخافوش

من حق الجميع التعبير بحرية
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 دراسة: مادة في الدماغ مسؤولة عن حب المجازفة والمخاطر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مصر
الادارة
الادارة
مصر


عدد المساهمات : 385
تاريخ التسجيل : 22/09/2009

دراسة: مادة في الدماغ مسؤولة عن حب المجازفة والمخاطر Empty
مُساهمةموضوع: دراسة: مادة في الدماغ مسؤولة عن حب المجازفة والمخاطر   دراسة: مادة في الدماغ مسؤولة عن حب المجازفة والمخاطر Emptyالإثنين سبتمبر 28, 2009 1:09 am

خلايا في الدماغ قد تكون مسؤولة عن حب تحدي المخاطر

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN)-- قالت دراسة علمية إنها عثرت على روابط محتملة بين ميول بعض الناس للإثارة والمغامرات والرياضات الخطرة، وبين مادة كيمائية محددة في الدماغ، هي "دوبامين" التي تعتبر واحدة من الناقلات العصبية التي تحمل الرسائل الكيميائية بين خلايا المخ، ومسؤولة أيضاً عن الشعور بالرضا.

وتفترض الدراسة أن أدمغة المغامرين ومحبي تحدي المخاطر تحتوي على عدد أقل من خلايا الاستقبال الكابحة للدوبامين، ما يبقي مستويات هذه المادة مرتفعة في الدماغ ويحفز على المجازفة بالنشاطات الخطرة، وصولاً إلى القيادة المتهورة أو الإفراط في تناول الكحول.

وأعد الدراسة علماء من جامعة ناشفيل ومعهد ألبرت أينشتاين للطب في نيويورك، ومن المقرر أن تُنشر في مجلة "طب الأعصاب."

ومن المعروف أن الدوبامين مسؤول عن الشعور بالاكتفاء والرضا، وهو مصدر الشعور بالسرور بعد وجبة دسمة أو مباراة كرة قدم شيقة، كما أن بعض الدراسات ترى أنه مرتبط بالإدمان على المخدرات التي تزيد من ضخه بصورة غير طبيعية في الدماغ، ما يولّد مشاعر النشوة.

وعمل على الدراسة بشكل رئيسي الدكتور ديفيد زالد، الذي قام بجمع 34 رجلا وامرأة، وطرح عليهم مجموعة من الأسئلة لمعرفة مدى ميلهم للمجازفة، وبعد تحديد محبي تحدي المخاطر بينهم، عمد إلى فحص أدمغة جميع المشتركين بالدراسة بجهاز خاص قادر على تحديد عدد الخلايا المستقبلة للدوبامين.

وتركز بحث زالد على نوع محدد من الخلايا التي تعمل بمثابة مكابح للدوبامين، حيث ترسل إشارات لوقف إنتاجه عندما ترتفع مستوياته في الدماغ، وقد سبق لزالد وفريقه أن عثروا على خلايا مماثلة تعمل بالطريقة عينها لدى مجموعة من الحيوانات.

وتبين للعلماء أن الأشخاص الذين يميلون للمغامرة يفعلون ذلك بسبب العدد المنخفض لهذه الخلايا في أدمغتهم، ما يترك مستويات الدوبامين مرتفعة، ولتحقيق شعور الرضا، يندفعون في مغامرات أكثر خطورة في كل مرة لرفع مستويات هذه المادة الكيميائية فوق نسبها العالية أصلاً.

وفي هذا السياق، قال زالد: "لقد جاءت النتائج تماماً كما توقعناها، بناء على الأبحاث التي جرت على الحيوانات، فكما في حالة الفئران، فإن البشر الذين يتصرفون بتلقائية ويحبون المجازفة تتراجع لديهم أعداد الخلايا المستقبلة والكابحة للدوبامين،" وفقاً لمجلة "تايم."

من جانبه قال الدكتور بورس كوهين، مدير مركز دراسات مستشفى ماكلين في بوسطن وأستاذ الطب النفسي بجامعة هارفرد: "إنها اكتشاف مثير للاهتمام.. إنها القطعة الناقصة في الأحجية، وهي تشرح لنا أسباب حبنا لكل ما هو جديد وإدماننا على بعض الأمور."

ورأى كوهين أن الدراسة قد تساعد على فتح آفاق جديدة في دراسة الإدمان على المخدرات والمحفزات، وتساعد بالتالي على علاجها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://matkhafush.yoo7.com
 
دراسة: مادة في الدماغ مسؤولة عن حب المجازفة والمخاطر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دراسة: "الحب الأبدي" موجود فعلا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ما تخافوش :: واحة ادم وحواء-
انتقل الى: